أعلنت شركة باتك للاستثمار والأعمال اللوجستية، عن حصول الشركة التابعة لها (شركة باتك العقارية)، على اعتماد من أمانة منطقة المدينة المنورة لمخطط الخزامى المملوك لها، بمنطقة ميطان - حي المذينب بالمدينة المنورة.

ووفقا لبيان "باتك" على موقع السوق المالية السعودية "تداول"، اليوم الأحد، يصعب تحديد التاريخ المتوقع للانتهاء من هذا الحدث حالياً.

ونوهت الشركة إلى أنه لا يوجد أية تكاليف مرتبطة بالحدث خلال الفترة الحالية وسيتم الإعلان عن الأثر المالي لاحقاً.

وأعلنت باتك للاستثمار والأعمال اللوجستية، في مايو الماضي، عن قيام الشركة التابعة والمملوكة لها بالكامل (شركة باتك العقارية)، بشراء أرض خام بالمدينة المنورة بقيمة 126.39 مليون ريال.

وأوضحت الشركة، وقتها أن هذه الصفقة تأتي لدعم تنفيذ خطط الشركة الاستراتيجية والتطويرية من خلال التوسع في تنويع الاستثمارات العقارية وزيادة أصول المحفظة العقارية للمجموعة.

كشفت النتائج المالية شركة اتحاد عذيب للاتصالات (GOجو)، بالربع الثالث؛ المنتهي في 31 ديسمبر 2022، تحول الشركة للربحية، في ظل ارتفاع الإيرادات وانخفاض المصاريف.

ووفقا لبيانات الشركة على موقع السوق المالية السعودية "تداول" اليوم الأحد، بلغت أرباح الشركة 7.99 مليون ريال، مقابل 7.37 مليون ريال صافي خسائر للربع الثالث من العام السابق.

وأوضحت الشركة أن تحولها للربحية يعود إلى ارتفاع الإيرادات، وانخفاض المصروفات العمومية والإدارية والمصاريف التمويلية، مقابل ارتفاع تكلفة الخدمات ومصاريف البيع والتسويق وانخفاض الإيرادات الأخرى.

وعلى أساس ربع سنوي، ارتفعت أرباح الشركة بنسبة 20.51% مقارنة بأرباح الربع السابق التي بلغت 6.63 مليون ريال.

وأظهرت نتائج الشركة، تراجع الخسائر المتراكمة إلى 3.04 مليون ريال، بنهاية الربع الثالث المنتهي في 31 ديسمبر 2022، تمثل 3.38% من رأسمال الشركة، الذي يبلغ 90 مليون ريال.

وعلى مستوى نتائج التسعة أشهر، سجلت الشركة صافي أرباح بلغ 12.96 مليون ريال، مقابل 29.16 مليون ريال صافي خسارة للفترة نفسها من العام السابق.

وتحولت الشركة إلى الربحية بالربع الثاني المنتهي في 30 سبتمبر 2022، بصافي ربح بلغ 6.63 مليون ريال، مقابل 9.7 مليون ريال صافي خسارة في الربع المماثل من العام المالي السابق.

بشار إلى أن السنة المالية لشركة اتحاد عذيب للاتصالات (GOجو)، تنتهي بتاريخ 31 مارس من كل عام.

وكانت الشركة قد حققت صافي خسارة بلغ 37.4 مليون ريال في عامها المالي المنتهي في 31 مارس 2022 مقابل خسائر بلغت 38.26 مليون ريال في السنة المالية المنتهية في مارس 2021.

أعلنت المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي، اليوم الأحد عن آخر التطورات بخصوص التوقف المؤقت وغير المجدول لأحد مشاريعها (الشركة السعودية للبوليمرات).

ووفقا لبيان الشركة على موقع السوق المالية السعودية "تداول"، لا تزال أعمال الصيانة جارية لإصلاح الوحدة، ونظراً الى نوعية الوحدة وحجمها، وطبيعة الأعمال الميكانيكية لها، فسوف يستغرق وقتا أكثر من المتوقع لضمان تشغيل أمن للوحدة.

ونوهت الشركة إلى أن التوقعات الحالية تشير إلى إعادة تشغيل الوحدة بنهاية الأسبوع القادم، وسوف تعلن الشركة عند إعادة تشغيل كامل المشروع.

كما لفتت إلى أن باقي مشاريع الشركة تعمل بكامل طاقتها الإنتاجية (شيفرون فيليبس السعودية والجبيل شيفرون فيليبس).

وبينت الشركة أن الأثر المالي لهذا التوقف لا يمكن قياسه بسبب تذبذب الأسعار، والمدة الزمنية اللازمة للإصلاح، وسوف يظهر الأثر المالي في النتائج المالية للربع الأول من عام 2023م.

وأعلنت "المجموعة السعودية"، بتاريخ 29 يناير الماضي، عن توقف مؤقت وغير مجدول لأحد مشاريعها (الشركة السعودية للبوليمرات)، وذلك بسبب مشكلة تقنية في وحدة تبريد الإيثلين، وأنها تعمل على إصلاح العطل، وإعادة التشغيل التدريجي لجميع الوحدات.

وتراجع صافي أرباح الشركة إلى 277 مليون ريال في العام 2022 بنسبة 75.62% مقابل 1.14 مليار ريال بالعام 2021، وأوضحت الشركة أن تراجع صافي الربح يعود إلى انخفاض حصة المجموعة في أرباح المشاريع المدارة بصورة مشتركة، والذي جاء نتيجة انخفاض هامش الربح بسبب ارتفاع اسعار اللقيم وانخفاض اسعار بيع المنتجات، بالإضافة إلى أعمال الصيانة الدورية المجدولة لمشروع الشركة السعودية للبوليمرات خلال الفترة الحالية.

وكشفت نتائج الشركة بالربع الرابع من عام 2022 تكبد الشركة صافي خسارة بلغ 296 مليون ريال، مقارنة بأرباح بلغت 122 مليون ريال للربع الرابع من العام السابق.

ارتفع مستوى الثقة بين شركات القطاع الخاص غير المنتج للنفط في المملكة العربية السعودية إلى أعلى معدلاته في عامين خلال شهر يناير، وذلك وفقاً لأحدث بيانات مؤشر مديري المشتريات PMI للسعودية الصادر عن بنك الرياض، حيث قدمت الشركات توقعات قوية للعام المقبل مدعومة بالتدفقات القوية للطلبات الجديدة، والسعة الإنتاجية العالية، وزيادة النشاط وتراجع ضغوط التكلفة. 

وحسب المؤشر تسارع نمو الإنتاج والأعمال الجديدة خلال الشهر، لكن معدل خلق فرص العمل تباطأ من أعلى مستوى له في خمس سنوات والذي سجله في شهر ديسمبر مع استمرار الشركات في تقليص حجم الأعمال المتراكمة. ازداد نشاط الشراء بشكل حاد، وأظهرت سلاسل التوريد مزيدا من علامات التحسن، في حين تراجعت الضغوط التضخمية على كل من التكاليف وأسعار المبيعات منذ شهر ديسمبر.

ارتفع المؤشر الرئيسي من 56.9 نقطة في شهر ديسمبر إلى 58.2 نقطة في شهر يناير، مسجلا قراءة أعلى من المستوى المحايد 50.0 نقطة( الذي يفصل النمو عن الانكماش. علاوة على ذلك، كانت القراءة هي ثاني أعلى مستوى مسجل منذ شهر سبتمبر 2021، بعد مستوى شهر نوفمبر المرتفع.

وكان هذا الارتفاع مدفوعا بالتأثيرات الإيجابية من المؤشرات الفرعية للإنتاج والطلبات الجديدة ومخزون المشتريات، حيث شهدت المؤشرات الثالثة ارتفاعا في معدلات النمو منذ فترة الدراسة السابقة. وأدى الارتفاع البطيء في التوظيف والانخفاض الأكبر في مواعيد التسليم إلى عدم نمو المؤشر الرئيسي بوتيرة أكبر.

استمرت تدفقات الطلبات الجديدة في الارتفاع بوتيرة ملحوظة في شهر يناير، حيث علقت الشركات على تحسن ظروف الطلب وزيادة طلبات العملاء. وتسارع معدل الزيادة منذ شهر ديسمبر وكان ثاني أكبر معدل في 16 شهرا.

كما زاد الطلب من العملاء الأجانب بسرعة وبدرجة أكبر مما كان عليه في نهاية عام 2022.

ونتيجة لذلك، ارتفعت مستويات النشاط غير المنتج للنفط بشكل حاد في شهر يناير، حيث شهد حوالي ثلث الشركات المشمولة بالدراسة ارتفاعا خلال الشهر.

وجدير بالذكر أن معدل النمو كان أضعف قليلا من مستوى شهر نوفمبر الذي كان الأعلى في أكثر من سبع سنوات.

ومؤشر بنك الرياض السعودي لمدراء المشترياتRPMI المعدل موسميا ومؤشر PMI هو متوسط المؤشرات الخمسة التالية: الطلبات الجديدة 30%، الإنتاج 25%، التوظيف 20%، مواعيد تسليم الموردين 15%، ومخزون المشتريات 10%، عند حساب مؤشر PMI يتم عكس مؤشر مواعيد تسليم الموردين بحيث يتحرك في اتجاه مماثل للمؤشرات الأخرى.